اقتراح ...

لا تتعجلوا الأمور أن تبقوا في بلادكم خير من أن تتبهدلوا عند المصريين مش هيستقبلوكوا بالاحضان ولا بالورود ولا هيرضوا يعملولكم خيمة حتى فلا تفكروا في هذا الامر.

-

سبق وأن أعطينا رأينا بفكرتك يا أخ ابومحمد:

معانا شيوخ ونساء وأطفال - ونبحث عن حل آمن للجميع

-

-
تجدون رد سابق لكم من*** الحالية الفلسطينة بالخارج***
نشكر جهودك ولكن كما تعلم أخي فإن من بين العالقين الشيوخ والإطفال والنساء وهم لا يستطيعون تحمل مغبة الإنتظار في العراء وفي أجواء غير إنسانية. إلى جانب ذلك وبخصوص المسافرين إلى دول غير مصر فإن الحكومة المصرية تعتبر هذا بمثابة تعدي على الحدود الدولية ولن تسمح لهم أبداً بمواصلة السفر.

-